= وما هو مستقبل صناعة الإعلام في ظل ما تشهده من تحولات وظهور أنماط صحفية جديدة؟
وانطلق هذا التصنيف من معيارين؛ أولهما: مدى ارتباط هذه الاتجاهات بمواقف الدول العربية الرسمية التابع لها، وثانيهما: موقع هذه الدول على خريطة القضية الفلسطينية بشكل عام.
دعم الحقيقة أو محاباة الإدارة.. الصحفيون العرب في الغرب والحرب على غزة
جمهور وسائل الإعلام خاصة الإعلام الجديد وتحديدا شبكات التواصل الاجتماعي؛ جمهور شغوف بالتفاعلية والتجديد والبعد عن النمطية والتقليدية، لذا ليس سهلا اجتذابه وسط انتشار آلاف المواقع والشبكات وصحافة المواطن وغير ذلك من أشكال الصحافة الحديثة بغض النظر عن مدى مهنيتها ومصدرها.
هناك تحول في الخطاب الإعلامي العربي تجاه الحرب على غزة عن مجمل ما كانت عليه طوال عشر سنوات من التماهي فيما يسمى بصفقة القرن، ناتج عن أبعاد سياسية ترتبط بموقف النظم الحاكمة من رفض تهجير الفلسطينيين إلى أراضيها.
اختار جزء منهم الانحياز إلى الحقيقة مهما كانت الضريبة ولو وصلت إلى تفاصيل إضافية الطرد، بينما اختار آخرون الانصهار مع "السردية الإسرائيلية" خوفا من الإدارة.
ترصد الزميلة هدى أبو هاشم في هذا المقال واقع حرية التعبير في ظل انتقادات حادة لقانون الجرائم الإلكترونية.
وإشراك الجمهور في موضوعاتك يزيد من تفاعله مع الموضوع، ويجعل منه مسوقاً لموضوعك ومؤسستك الإعلامية بطريقة غير مباشرة، ومن ناحية أخرى يحقق التنوع الذي تبحث عنه في الآراء من الحدث.
يمكن لقصة وائل الدحدوح أن تكثف مأساة الإنسان الفلسطيني مع الاحتلال، ويمكن أن تختصر، أيضا، مأساة الصحفي الفلسطيني الباحث عن الحقيقة وسط ركام الأشلاء والضحايا.
خبراء أمميون يبدون مخاوفهم حول الأوضاع في "سجن جو" البحريني، فماذا يجري؟
تتطلب استراتيجية التسويق الرقمي إنشاء صفحات خاصة بالفعالية على وسائل التواصل الاجتماعي وتمكين المستخدمين من المشاركة والتفاعل مع الدعوات، بما في ذلك تضمين معلومات حول مؤسستك أو شركتك أو منتجاتك أو خدماتك أو قضيتك.
هذه التساؤلات وغيرها نطرحها في حلقة هذا الاسبوع من برنامج حديث الساعة.
كيف يتعاطى الإعلام العربي مع تحولات الرأي العام العالمي من الأزمة؟
ولكنها تغطية غير متعمِّقة في بلد بعينه أو منطقة بعينها (كالعالم العربي)، بل تبدو أكثر ميلًا للتثقيف وتعريف المشاهد بيوميات الجائحة على صعيد العالم بأكمله.